الأربعاء، 16 مارس 2011



هذا ماكان عليه حال الحاكم والمحكوم والمجني عليه والفعل واذات الجريمه وعذابات الضمير واعترافات المذنب بغير اكراه لوجوب وجود اذات التعذيب ا لا وهي الضمير ملحمه شعريه وصفها لنا امير الشعراء احمد شوقي تحكي واقع كان موجودا كان اسمه الضمير وانواعالضمائر بقواعد اللغه العربيه اما منفصله واما متصله وكلاهما اما ظاهر واما مستتر لننسى كل هذا ونرقى للضمير المستتر وتقديره نحن امة لسان الضاد والذي بتقديري لم يعد موجود لاننا اسقطناه سهوا من الاعراب ليس له وجود تقديره نحن اذن من نحن ببساطه برميل فارغ كالطبل اجوف لا يحوي غير الفراغ وصدانا ياتي من اي فعل كالدق علينا من الخارج هذا تعريفنا بكل بساطه اسألكم واسأل نفسي ماهذا الذي يحدث افعلا اصبحنا امة المزمار يجمعنا والعصى تفرقنا اااه من امة محمد صلى الله عليه وسلم اوفعلا اصبحنا امة مهند المسلسلات التركيه وليس حتى المهند اليمني الذي لم يكن يفارق ايدينا وبه كنا نتأبط شرا ونخرج لنصرة عرض او ارض اودين
من يفهمني اذن هو موجود وله ضمير حتى لو كان مستتر لان كلامي احدث بالصدر غله
الاقصى ينادي والخنازير تحفر الانفاق وتدنس المقدسات وتستبيح الاعراض وتسفح الدماء ويمننا السعيد اصبح تعيس وارض الرافدين اصبحت ارض الغربان وشعوبنا عقولها وبطونها فارغه وتركض وراء كرة هي من ضمن الة الحرب القديمه الجديده تحكمها هيئة تسمى الفيفا وليست حتى جامعة الدول العربية على اقل تقدير لاننا سلمنا ان لاوجود لحلم اسمه الوحدة العربيه الان تقرع الطبول للحرب من ارض ناصر على ارض المليون شهيد لهنا انا استوقف نفسي وغدا سوف يجيب !!!
ابن القدس والاقصى الجريح
سمير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق